موقع الملاعب

الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد

الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد

الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد


الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد


“ميهاتوفيتش يتراجع عن توقعاته السلبية بشأن أنشيلوتي ويصفه بالأفضل في تاريخ ريال مدريد”

هاي كورة: بعد تصريحاته الحادة قبل شهر، التي زعم فيها أن “الفريق خرج عن سيطرة أنشيلوتي”، عاد بيدجا ميهاتوفيتش ليُغير نبرته تمامًا، مشيدًا بالمدرب الإيطالي ووصفه بأنه “الأفضل في تاريخ ريال مدريد” عقب فوز النادي بكأس الإنتركونتيننتال.

ميهاتوفيتش، الذي لعب للنادي الملكي بين عامي 1996 و1999 وشغل منصب مدير الكرة من 2006 إلى 2009، أبدى إعجابه بمسيرة أنشيلوتي في برنامج “إل لارجيرو” بإذاعة “كادينا سير”، قائلاً: “الفوز بـ18 نهائيًا بين دوري الأبطال وكأس الإنتركونتيننتال أمر مذهل ومثير للإعجاب، لكن ما يثير القلق هو مشكلات الدفاع التي ظهرت في المباريات الحاسمة، حل هذه المسائل يبقى التحدي الأكبر لأنشيلوتي”.

ورغم انتقاداته السابقة، أقر ميهاتوفيتش بأن ريال مدريد لن يجد مدربًا يضاهي أنشيلوتي، موضحًا: “أن تكون المدرب الأكثر تتويجًا في تاريخ أفضل نادٍ في العالم هو إنجاز استثنائي، بالنسبة لي، أنشيلوتي هو الأفضل في تاريخ النادي، شخصيته، طريقة تعامله مع الجميع، وألقابه تجعل منه مدربًا استثنائيًا، ربما يأتي مدربون شباب مستقبلاً، لكن جمع كل هذه الصفات؟ هذا شبه مستحيل”.

وأشاد ميهاتوفيتش بفينيسيوس، معتبرًا إياه الأفضل في العالم حاليًا، رغم عدم فوزه بالكرة الذهبية، قائلاً: “ما يقدمه فينيسيوس يجعله مرجعًا عالميًا، أداؤه في العام الماضي وحتى الآن يؤكد أنه الأفضل”.

كما أثنى على زميله لوكا مودريتش، قائلاً: “مودريتش مثال يُحتذى به، بعمر 39 عامًا، ما زال يقدم دروسًا في الالتزام والاحتراف، يوم اعتزاله سيترك فراغًا لا يُعوَّض”.

ومن انتقاد الأداء إلى الاحتفاء بالإنجاز، يظهر تحول ميهاتوفيتش كمؤشر واضح على القيمة التي يقدمها أنشيلوتي لريال مدريد، حتى في أصعب اللحظات.


الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد

الملاعب سبورت : ميهاتوفيتش يُعيد تقييم أنشيلوتي: من الانتقاد إلى التمجيد #ميهاتوفيتش #يعيد #تقييم #أنشيلوتي #من #الانتقاد #إلى #التمجيد

Exit mobile version